Trains run in hydrogen in Germany---قطارات مسيرة بالهيدروجين في ألمانيا

For the first time, trains run in hydrogen in Germany

Hydrogen fuel cells are more environmentally friendly in moving transport. But it is also expensive to use and now it's changing. The Germans used hydrogen-powered trains for the first time in the world.
"The cost of buying a hydrogen-powered train is higher than diesel, but the cost of running it is lower," said Stefan Schranck, project manager at Alstom in an interview with AFP.
The new trains carry passengers 100 kilometers away and one hydrogen tank can be used every 1000 km. And at speeds of up to 140 km per hour.
Chemically: hydrogen fuel cells generate fuel by combining the hydrogen and oxygen elements and a known product is water. Making it a promising source of energy with zero emissions and very little noise.
Despite its high cost, the cells have applications in the use of batteries.
For example, instead of recharging, they can be refueled like the usual way of filling diesel or gas. To facilitate the movement of trains, it will be easy to create a refueling infrastructure.
New research is helping to reduce the cost of hydrogen, and is now used as the world's fuel source for buses and cars.
As heavy transport trains, this will have a significant impact on reducing carbon emissions.

لأول مرة قطارات مسيرة بالهيدروجين في ألمانيا

تعتبر خلايا الوقود الهيدروجيني أكثر صداقة للبيئة في تحريك وسائط النقل. لكنها أيضاً تتسم بارتفاع تكاليف استخدامها والآن بدأ الأمر بالتغير, ففي وقت قريب استخدم الألمان القطارات العاملة بالطاقة الهيدروجينية لأول مرة في العالم.
يقول ستيفان شرانك, مدير المشروع في شركة ألستوم في مقابلة مع فرانس برس "أن كلفة شراء قطار يعمل بالطاقة الهيدروجينية مرتفعة مقارنة بنظيره من الديزل إلا أن كلفة تسييره أقل".
تنقل القطارات الجديدة الركاب على مسافة 100 كم ويمكن أن تستخدم خازنة (تنكة) واحدة من الهيدروجين كل 1000 كم. وبسرعة تصل ل 140 كم في الساعة.
كيميائياً: تولد خلايا الهيدروجين الوقود بالدمج بين عنصري الهيدروجين والأوكسجين وبناتج معروف هو الماء. الأمر الذي يجعل منها مصدراً واعداً للطاقة بانبعاث معدوم للغازات وضوضاء قليلة جداً.
وبالرغم من تكلفتها الباهظة, فإن للخلايا تطبيقات في استخدام البطاريات.
فعلى سبيل المثال, بدلاً من إعادة الشحن يمكن تزويدهم بالوقود مثل الطريقة المعتادة بتعبئة الديزل أو الغاز. ولسهولة تنبئ سير حركة القطارات سيكون من السهل إنشاء بنية تحتية للتزود بالوقود.
تساعد الأبحاث الجديدة في تخفيض تكلفة الهيدروجين, ويستخدم حالياً كمصدر للوقود في العالم ضمن الحافلات والسيارات.
وعلى اعتبار أن القطارات من وسائل النقل الثقيلة سيكون لهذا الإختراع أثر كبير في خفض انبعاث غاز الكربون.
بناءً على نتائج استخدام هذين القطارين وبانتظار سير أمورهما على ما يرام تأمل ألستوم في إضافة 12 أخرى لأسطولها. فبينما تكون أول قطارات في العالم تعمل بالطاقة الهيدروجينية فمن المؤكد بأنها لن تكون الأخيرة.